
مصادر نصيری، منابعی مغفول مانده در مطالعات شيعیاند. هنوز از بسياری از مصادر نصيری اطّلاع دقيقی نداريم، يعنی نمیدانيم آيا نسخهای مخطوط از آنها موجود است، و يا در اثر گذر زمان ـ مانند بسياری ديگر از آثار فرق شيعه ـ نيست و نابود شده است. البته با توجه به اهتمام نصيريون به سنّت کتمان ـ آن هم به شديدترين وجه ممکن ـ به گونهای که حتّی از اظهار نام برخی مصادر، مثل «الرسالة الرستباشية» و «فقه الرسالة الرستباشية» خودداری میکنند ـ اين بیاطّلاعی، چندان غريب نمینمايد، و البته اين نويد را به ما میدهد که به مرور زمان، بسياری از آثار ناشناختهشان چاپ و منتشر شود، يا لا اقلّ تصويری از مخطوطات آنها در فضای ديجيتال دستياب شود، «لعلّ الله يحدث بعد ذلک أمراً».
اين چند سطر را مقدّمهوار نوشتم تا بگويم آنچه در اين يادداشت ـ و نيز يادداشتهای ديگرم پيرامون نصيريه ـ قلمی میکنم تنها بر اساس تعداد محدودی از مصادر نصيری است که به يمن لا ابالی گری برخی اتباع اين فرقه در امر کتمان و نيز برملا ساختن اسرار آنها توسّط دشمنانشان1 به دست ما رسيده است؛ بگذريم.
در مصادر نصيريه ـ علیرغم همه اطّلاعات جالب و دست اوّلی که به ما میدهد و قبلاً در بعضی يادداشتها به نمونهاش اشاره کردم ـ با آشفتگی فراوانی مواجهيم. آشفتگیهايی از قبيل:
1. روايات موضوعه: نمونهاش روايت مفصّلی است که در مورد فضائل نهم ربيع الأوّل در مصادر نصيری نقل شده است، روايتی که با تحريف مضاعف در برخی مصادر شيعی هم آمده است2.
2. تضادّ و اختلاف: نمونهاش روايات مختلف و متضادّی است که در مسأله خروج ابو الخطاب در مصادر نصيريه آمده است. البته نصيريون اين اختلاف و تضادّها را طبيعی میدانند، چرا که از نظر آنها، روايت و گزارشی3 برای اهل ظاهر است4، و گزارش و روايت ديگر برای اهل باطن5.
در اين يادداشت، در صدد جمع آوری وگزارش اين دو گونه آشفتگی نيستم. در اينجا از دو نوع ديگر آشفتگی، مطالبی را ذکر میکنم:
1. آشفتگی در عناوين روات
کسی که به مصادر نصيريه در حدّ تورّق نگاهی بيندازد، با عناوينی مواجه میشود که تحريف و تصحيف آنها از فرسنگها هويداست. در اينجا و از باب مشتی نمونه خروار، تنها به ليستی از اين عناوين محرّف و مصحّف اشاره میکنم:
أ. محمّد بن أبي جعفر بن عمير6، أبي عمير7، ابن عميرة8، ابن أبي عميرة9، محمّد بن عمير10 که همه اين عناوين محرّف است و صواب آن محمّد بن أبي عمير (يا ابن أبي عمير) است.
ب. الحسن بن محمود11، الحسين بن محبوب12 که اين دو عنوان محرّف است، و صواب آن الحسن بن محبوب است.
ج. جعفر بن البختري13، که صواب آن حفص بن البختري است.
د. تغلبة بن ميمون14، که صواب آن ثعلبة بن ميمون است.
هـ. الحسن بن علي بن وثاب15، که صواب آن الحسن بن علي الوشّاء است.
و. عمر بن المقدم16، که صواب آن عمرو بن أبي المقدام است.
ز. أبي صفوان بن يحيی17 ، که صواب آن صفوان بن يحيی است.
ح. عبد الله بن حلية الکتاني18، که صواب آن عبد الله بن جبلة الکناني است.
ط. محمّد بن أبي يعفور19، که صواب آن عبد الله بن أبي يعفور است.
ي. أحمد بن أبي خالد20، که صواب آن أحمد بن محمد بن خالد است.
يا. حيان بن سدير21، و سدير بن حيان22، که صواب هر دو حنان بن سدير است.
يب. ابن الربيع الشامي23، که صواب آن أبي الربيع الشامي است.
يج. ابن سديد24، که صواب آنابن سدير است.
يد. سيف بن عميرة الحنفي25، که صواب آن سيف بن عميرة النخعي است.
يه. محمّد بن رومة26، که صواب آن محمّد بن أرومة است.
يو. أبان بن عبّاس27، که صواب آن أبان بن أبي عياش است.
يز. أحمد أبو محمّد بن بصير28، که صواب آن أحمد بن محمّد بن أبي نصر است.
يح. أيّوب29، که صواب آن أبي أيّوب است.
يط. محمّد بن خالد البرقس30، که صواب آن محمّد بن خالد البرقي است.
البته بخشی از اين تحريفات و تصحيفات را به حروف چين و ناسخ بخت برگشته حواله میدهيم، اما بخش زيادی از اين گونه آشفتگیها، حکايت از ناآشنائی نويسندگان نصيری با ميراث روائی شيعی دارد.
همچنين به نظر میرسد بخشی از اين تحريفات و تصحيفات عمدی باشد. نمونهاش تبديل بريد بن معاويه به ابو يزيد بن معاويه است31، آن هم بر اثر عداوتی که نصيريون با فقهاء از جمله بريد بن معاويه دارند32، عداوتی که بر هيچ کس مخفی نيست. و يا تبديل ابو هارون مکفوف به ابو هارون بصير33 بر اثر جايگاه نيکويی که ابو هارون مکفوف نزد نصيريون دارد.
2. آشفتگی و غرابت در اسانيد
غرابت سند از شواهد جعلی بودن يک روايت است. منظور از غرابت سند، نامتعارف بودن چينش راويان در يک سند است34. نمونهاش نقل شيخ صدوق با چهار واسطه از سعد بن عبد الله در روايتی35 است که نجاشی به نقل از اصحاب اماميه آن را جعلی دانسته است36.
با نگاهی به مصادر نصيريه ـ و به طور کلّی هر اثری که رنگ و بويی از خط غلو دارد، مانند کتب طبّ الأئمه پسران بسطام37 ـ با انبوهی از اسانيدی مواجه میشويم که علاوه بر ضعف تک تک بسياری از راويان، غريباند.
نمونه پرتکرار از سندهای غريب، روايت محمّد بن سنان از امام صادق (عليه السلام ) است38. اين نمونه ـ چنان که گفتم ـ مکرّر در مکرّر در مصادر نصيريه به چشم میخورد.
از جمله نمونههای ديگر سندهای غريب میتوان به اين نمونهها اشاره کرد:
1. اسحاق بن عمّار عن الإمام الحسن العسکری (عليه السلام)39.
2. ابن سنان عن الباقر (عليه السلام)40
3. ابن عقدة عن محمّد بن سنان41.
اين چند سطر را مقدّمهوار نوشتم تا بگويم آنچه در اين يادداشت ـ و نيز يادداشتهای ديگرم پيرامون نصيريه ـ قلمی میکنم تنها بر اساس تعداد محدودی از مصادر نصيری است که به يمن لا ابالی گری برخی اتباع اين فرقه در امر کتمان و نيز برملا ساختن اسرار آنها توسّط دشمنانشان1
اين يادداشت به قلم دكتر أحمد أديب أحمد، استاد دانشگاه تشرين لاذقيه و مدير مرکز مطالعات وپژوهشهای آماری سوريه (مرکز الدراسات والبحوث الإحصائية في سورية) که در فضای مجازی منتشر شده، موضع گيریای نسبت به کتب منتشر شده نصيريه با اين انگيزه است. متن يادداشت بدون هيچ گونه دخل و تصرّف چنين است:
هل الكتب الباطنية المنشورة حقيقة للعلويين؟
يناطح بعض المدّعين من الذين تجسّسوا وتجصّصوا علينا وباتت لعبتهم القذرة هي تكفير العلويين على الإعلام والإنترنيت وعلى صفحات التواصل الاجتماعي، ولابدّ من الردّ عليهم على نفس المنبر الذي اتّخذوه مقرّاً لعملياتهم، مثلهم كمثل الإرهابيين الذين اتّخذوا المساجد والمآذن منصات لصواريخهم وقواذفهم وقناصاتهم فما كان من الجيش إلا أن يضربهم حيث هم، ونحن سنضرب هؤلاء الذئاب حيث هم، وإن كانوا صادقين فليظهروا على حقيقتهم كما هم، وليس كخفافيش الظلام المتستّرين بالعتمة.
منذ أيّام قمت بالردّ على مقال كتبه المفتري المصري الشيعي محمّد عليّ خليل، ولا ندري إن كان هذا اسمه الحقيقي أم لا، لكنّه كتب مقالاً مستشهداً بما قاله شيوخ الشيعة وعلماؤهم كالقمي والصدوق والمفيد وغيرهم، ومعتمداً على سلسلة التراث العلوي التي نشرها الماسوني أبو موسى الحريري، وهو الأب جوزيف قزي نفسه، والتي ادّعى أنّها كتب العلويين الباطنية!!!
قمت بالردّ على كلامه بغض النظر عن أصله، لأنّه كافر بالحقّ، والكافر لا شيء، واللاشيء عدم، والعدم لا أصل له.
تمّ اللجوء إلى اللعنة المتشيطنة رواء جمال عليّ الذي برز على الساحة مؤخّراً كغيره من مخلفات الأزمة السورية، ونشر أربعة كتب ادّعى أنّها كتب باطنية علوية للخصيبي والجسري والمكزون سلام الله عليهم قام بتدقيقها ونشرها!!؟ وله مقالات يدّعي فيها الخلط بين العلويين والقرامطة، وأنّ سليمان المرشد ربّ لفئة من العلويين، وكذلك القائد الخالد حافظ الأسد!!! كما له صفحة مشبوهة سمّاها أسرار العقيدة النصيرية!!!
هذا المأفون في عقله المأبون في دبره رواء جمال عليّ لا توجد معلومات كافية حول انتمائه، فتشكّ في كتابته أنّه علوي مرتد، أو شيعي، أو إخونجي، لكن الأكيد أنّه مكلّف من قبل الماسونية بهذه الأفعال كصاحبه أبي موسى الحريري لأنّ هدف الماسونية ضرب النهج العلوي النصيري الخصيبي باعتباره الجبل الذي لا تهزّه الرياح والسور الذي لا تهده الأعاصير.
أيّها الساقطون، إنّ النهج العلوي النصيري الخصيبي أعظم من أن تصله أقلامكم الآثمة، وأطهر من أن تتخيّله رؤوسكم التي استبدلتم فيها الأدمغة بأمعاء الضباع، فلا تظنّوا أنّكم بنشركم لكتب تدعون أنّها باطنية تحاصروننا وتضعوننا على المحك، لأنّكم أيّها الخاسئون لاتدرون أنّ علومنا الحقيقية لا نكتبها لأنّها غير قابلة للكتابة أصلاً، فمعرفة الذات الإلهية أكبر من أن نحصرها بكلمات وعبارات، فكيف نحصرها بصور وحدود وأسماء وصفات بشرية؟
فإن كانت رؤوسكم المتعفّنة بالحقد قد فهمت التجلّي حلولاً فلأنّكم كالحمير التي تحمل أسفاراً، لأنّ التجلّي في مفهومنا الفلسفي العلوي هو أنّنا نثبت وجود الله بآياته السماوية والأرضية التي يظهرها للعيان حتّى تثبت الحجّة على المنكرين أمثالكم، لقوله تعالى: «فلمّا تجلّى ربّه للجبل»، وقول الأئمة (ع): «تجلّى كنوره الذي خلقه لا بذاته»، وقول مولانا أمير المؤمنين علينا سلامه: «تَجَلَّى صَانِعُهَا لِلْعُقُولِ وَبِهَا امْتَنَعَ عَنْ نَظَرِ الْعُيُونِ وَلَا يَجْرِي عَلَيْهِ السُّكُونُ وَالْحَرَكَةُ وَكَيْفَ يَجْرِي عَلَيْهِ مَا هُوَ أَجْرَاهُ وَيَعُودُ فِيهِ مَا هُوَ أَبْدَاهُ وَيَحْدُثُ فِيهِ مَا هُوَ أَحْدَثَهُ إِذاً لَتَفَاوَتَتْ ذَاتُهُ وَلَتَجَزَّأَ كُنْهُهُ وَلَامْتَنَعَ مِنَ الْأَزَلِ مَعْنَاه»، وقوله أيضاً: «لَمْ تُحِطْ بِهِ الْأَوْهَامُ بَلْ تَجَلَّى لَهَا بِهَا وَبِهَا امْتَنَعَ مِنها».
ولأنّ دين الله الواحد فوق الشرائع المتعدّدة فقد أثبت سيدنا المسيح (ع) التجلّي بقوله: «إنّ قوماً من القائمين ههنا لن يذوقوا الموت قبل أن يروا ملكوت الله آتياً بقوّة».
وإثباتاً علمياً على ما نقول فإنّ الفيلسوف الرياضي رينيه ديكارت أجاد حين قال: «إدراك شيء ممتدّ إنّما يكون بواسطة أحكام عقلية تضفي على الشيء صفاته وكيفياته الحسية»، وقوله أيضاً: «أنا أدرك بمحض ما في ذهني من قوة الحكم ما كنت أحسب أنّي أراه بعيني».
فأين أنتم من هذه العلوم التوحيدية والرياضيات التجريدية التي يتقن العلوي النصيري الخصيبي فكّ رموزها وحلّ طلاسمها وبرهان نظرياتها؟
فلا تتعبوا أنفسكم أنتم وأسيادكم بالتأليف والتحريف والتزييف لعلومنا التوحيدية لأنّكم أدنى من أن تنالوا منها لقوله تعالى: «يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون».
وأنا مستعد لمقابلتكم وأسيادكم وجهاً لوجه فنبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين.
هل الكتب الباطنية المنشورة حقيقة للعلويين؟
يناطح بعض المدّعين من الذين تجسّسوا وتجصّصوا علينا وباتت لعبتهم القذرة هي تكفير العلويين على الإعلام والإنترنيت وعلى صفحات التواصل الاجتماعي، ولابدّ من الردّ عليهم على نفس المنبر الذي اتّخذوه مقرّاً لعملياتهم، مثلهم كمثل الإرهابيين الذين اتّخذوا المساجد والمآذن منصات لصواريخهم وقواذفهم وقناصاتهم فما كان من الجيش إلا أن يضربهم حيث هم، ونحن سنضرب هؤلاء الذئاب حيث هم، وإن كانوا صادقين فليظهروا على حقيقتهم كما هم، وليس كخفافيش الظلام المتستّرين بالعتمة.
منذ أيّام قمت بالردّ على مقال كتبه المفتري المصري الشيعي محمّد عليّ خليل، ولا ندري إن كان هذا اسمه الحقيقي أم لا، لكنّه كتب مقالاً مستشهداً بما قاله شيوخ الشيعة وعلماؤهم كالقمي والصدوق والمفيد وغيرهم، ومعتمداً على سلسلة التراث العلوي التي نشرها الماسوني أبو موسى الحريري، وهو الأب جوزيف قزي نفسه، والتي ادّعى أنّها كتب العلويين الباطنية!!!
قمت بالردّ على كلامه بغض النظر عن أصله، لأنّه كافر بالحقّ، والكافر لا شيء، واللاشيء عدم، والعدم لا أصل له.
تمّ اللجوء إلى اللعنة المتشيطنة رواء جمال عليّ الذي برز على الساحة مؤخّراً كغيره من مخلفات الأزمة السورية، ونشر أربعة كتب ادّعى أنّها كتب باطنية علوية للخصيبي والجسري والمكزون سلام الله عليهم قام بتدقيقها ونشرها!!؟ وله مقالات يدّعي فيها الخلط بين العلويين والقرامطة، وأنّ سليمان المرشد ربّ لفئة من العلويين، وكذلك القائد الخالد حافظ الأسد!!! كما له صفحة مشبوهة سمّاها أسرار العقيدة النصيرية!!!
هذا المأفون في عقله المأبون في دبره رواء جمال عليّ لا توجد معلومات كافية حول انتمائه، فتشكّ في كتابته أنّه علوي مرتد، أو شيعي، أو إخونجي، لكن الأكيد أنّه مكلّف من قبل الماسونية بهذه الأفعال كصاحبه أبي موسى الحريري لأنّ هدف الماسونية ضرب النهج العلوي النصيري الخصيبي باعتباره الجبل الذي لا تهزّه الرياح والسور الذي لا تهده الأعاصير.
أيّها الساقطون، إنّ النهج العلوي النصيري الخصيبي أعظم من أن تصله أقلامكم الآثمة، وأطهر من أن تتخيّله رؤوسكم التي استبدلتم فيها الأدمغة بأمعاء الضباع، فلا تظنّوا أنّكم بنشركم لكتب تدعون أنّها باطنية تحاصروننا وتضعوننا على المحك، لأنّكم أيّها الخاسئون لاتدرون أنّ علومنا الحقيقية لا نكتبها لأنّها غير قابلة للكتابة أصلاً، فمعرفة الذات الإلهية أكبر من أن نحصرها بكلمات وعبارات، فكيف نحصرها بصور وحدود وأسماء وصفات بشرية؟
فإن كانت رؤوسكم المتعفّنة بالحقد قد فهمت التجلّي حلولاً فلأنّكم كالحمير التي تحمل أسفاراً، لأنّ التجلّي في مفهومنا الفلسفي العلوي هو أنّنا نثبت وجود الله بآياته السماوية والأرضية التي يظهرها للعيان حتّى تثبت الحجّة على المنكرين أمثالكم، لقوله تعالى: «فلمّا تجلّى ربّه للجبل»، وقول الأئمة (ع): «تجلّى كنوره الذي خلقه لا بذاته»، وقول مولانا أمير المؤمنين علينا سلامه: «تَجَلَّى صَانِعُهَا لِلْعُقُولِ وَبِهَا امْتَنَعَ عَنْ نَظَرِ الْعُيُونِ وَلَا يَجْرِي عَلَيْهِ السُّكُونُ وَالْحَرَكَةُ وَكَيْفَ يَجْرِي عَلَيْهِ مَا هُوَ أَجْرَاهُ وَيَعُودُ فِيهِ مَا هُوَ أَبْدَاهُ وَيَحْدُثُ فِيهِ مَا هُوَ أَحْدَثَهُ إِذاً لَتَفَاوَتَتْ ذَاتُهُ وَلَتَجَزَّأَ كُنْهُهُ وَلَامْتَنَعَ مِنَ الْأَزَلِ مَعْنَاه»، وقوله أيضاً: «لَمْ تُحِطْ بِهِ الْأَوْهَامُ بَلْ تَجَلَّى لَهَا بِهَا وَبِهَا امْتَنَعَ مِنها».
ولأنّ دين الله الواحد فوق الشرائع المتعدّدة فقد أثبت سيدنا المسيح (ع) التجلّي بقوله: «إنّ قوماً من القائمين ههنا لن يذوقوا الموت قبل أن يروا ملكوت الله آتياً بقوّة».
وإثباتاً علمياً على ما نقول فإنّ الفيلسوف الرياضي رينيه ديكارت أجاد حين قال: «إدراك شيء ممتدّ إنّما يكون بواسطة أحكام عقلية تضفي على الشيء صفاته وكيفياته الحسية»، وقوله أيضاً: «أنا أدرك بمحض ما في ذهني من قوة الحكم ما كنت أحسب أنّي أراه بعيني».
فأين أنتم من هذه العلوم التوحيدية والرياضيات التجريدية التي يتقن العلوي النصيري الخصيبي فكّ رموزها وحلّ طلاسمها وبرهان نظرياتها؟
فلا تتعبوا أنفسكم أنتم وأسيادكم بالتأليف والتحريف والتزييف لعلومنا التوحيدية لأنّكم أدنى من أن تنالوا منها لقوله تعالى: «يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون».
وأنا مستعد لمقابلتكم وأسيادكم وجهاً لوجه فنبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين.
در مصادر نصيريه ـ علیرغم همه اطّلاعات جالب و دست اوّلی که به ما میدهد و قبلاً در بعضی يادداشتها به نمونهاش اشاره کردم ـ با آشفتگی فراوانی مواجهيم. آشفتگیهايی از قبيل:
1. روايات موضوعه: نمونهاش روايت مفصّلی است که در مورد فضائل نهم ربيع الأوّل در مصادر نصيری نقل شده است، روايتی که با تحريف مضاعف در برخی مصادر شيعی هم آمده است2
نک: مجموع الأعياد: 147 و مقايسه کنيد با بحار الأنوار، ج31، 120.
2. تضادّ و اختلاف: نمونهاش روايات مختلف و متضادّی است که در مسأله خروج ابو الخطاب در مصادر نصيريه آمده است. البته نصيريون اين اختلاف و تضادّها را طبيعی میدانند، چرا که از نظر آنها، روايت و گزارشی3
مثل آنچه پيرامون خروج ابو الخطاب در الهداية الکبری خصيبی آمده است. نک: الهداية الکبری: 571ـ572.
در برخی از مصادر نصريه تصريح شده که الهداية الکبری برای اهل ظاهر نوشته شده است. نک: الجواهر في معرفة العلي القادر: 31 و97.
مانند آنچه پيرامون ماجرای ابو الخطاب در کتاب الأکوار، والرسالة المرشدة آمده است. نک: کتاب الأکوار: 125ـ128؛ الرسالة المرشدة: 168.
در اين يادداشت، در صدد جمع آوری وگزارش اين دو گونه آشفتگی نيستم. در اينجا از دو نوع ديگر آشفتگی، مطالبی را ذکر میکنم:
1. آشفتگی در عناوين روات
کسی که به مصادر نصيريه در حدّ تورّق نگاهی بيندازد، با عناوينی مواجه میشود که تحريف و تصحيف آنها از فرسنگها هويداست. در اينجا و از باب مشتی نمونه خروار، تنها به ليستی از اين عناوين محرّف و مصحّف اشاره میکنم:
أ. محمّد بن أبي جعفر بن عمير6
حقائق الأسرار: 124.
حقائق الأسرار: 124 و125.
حقائق الأسرار: 126 و127 و134.
حقائق الأسرار: 128 و162.
المثال والصورة: 222.
ب. الحسن بن محمود11
الهفت الشريف: 168.
المثال والصورة: 222؛ حقائق الأسرار: 71 و120 و132؛ الجواهر في معرفة العلي القادر: 24.
ج. جعفر بن البختري13
حقائق الأسرار: 124 و126.
د. تغلبة بن ميمون14
حقائق الأسرار: 121 و128.
هـ. الحسن بن علي بن وثاب15
حقائق الأسرار: 125.
و. عمر بن المقدم16
إيضاح المصباح: 287.
ز. أبي صفوان بن يحيی17
حاوي الأسرار: 171.
ح. عبد الله بن حلية الکتاني18
الهفت الشريف: 13.
ط. محمّد بن أبي يعفور19
الرستباشية: 252.
ي. أحمد بن أبي خالد20
الرسالة المصرية: 255.
يا. حيان بن سدير21
الرسالة المصرية: 386 و593.
الرسالة المصرية: 614 و618.
يب. ابن الربيع الشامي23
الهفت الشريف: 13.
يج. ابن سديد24
الهفت الشريف: 14.
يد. سيف بن عميرة الحنفي25
الهفت الشريف: 168.
يه. محمّد بن رومة26
المثال والصورة: 221.
يو. أبان بن عبّاس27
إيضاح المصباح: 257.
يز. أحمد أبو محمّد بن بصير28
الهفت الشريف: 13.
يح. أيّوب29
حقائق الأسرار: 127.
يط. محمّد بن خالد البرقس30
حقائق الأسرار: 121.
البته بخشی از اين تحريفات و تصحيفات را به حروف چين و ناسخ بخت برگشته حواله میدهيم، اما بخش زيادی از اين گونه آشفتگیها، حکايت از ناآشنائی نويسندگان نصيری با ميراث روائی شيعی دارد.
همچنين به نظر میرسد بخشی از اين تحريفات و تصحيفات عمدی باشد. نمونهاش تبديل بريد بن معاويه به ابو يزيد بن معاويه است31
الرسالة المصرية: 140.
نمونهای از اين مذمتها را نک: المراتب والدرج: 68. ونيز عنوان «تسعة رهط» در کتاب العقود: 56؛ الرستباشية: 250 و251 و370؛ الباکورة السليمانية: 44.
نک: الرسالة المصرية: 263.
2. آشفتگی و غرابت در اسانيد
غرابت سند از شواهد جعلی بودن يک روايت است. منظور از غرابت سند، نامتعارف بودن چينش راويان در يک سند است34
اين مطلب را به تفصيل در کتاب در درست انتشار «منهج نقد الحديث» بيان کردهام.
كمال الدين، ج2، ص454ـ465، ح21.
رجال النجاشي، رقم: 467. ونيز نک: رسائل الشهيد الثاني، ج2، ص985؛ قاموس الرجال، ج1، ص395، ج5، ص60؛ الأخبار الدخيلة، ج1، ص88.
با نگاهی به مصادر نصيريه ـ و به طور کلّی هر اثری که رنگ و بويی از خط غلو دارد، مانند کتب طبّ الأئمه پسران بسطام37
برای تفصيل نک: پژوهشی پيرامون کتاب طب الأئمه پسران بسطام به قلم نگارنده.
نمونه پرتکرار از سندهای غريب، روايت محمّد بن سنان از امام صادق (عليه السلام ) است38
به عنوان نمونه نک: مجموع الأعياد: 5 و10؛ الجواهر في معرفة العلي القادر: 14؛ الرسالة المصرية: 15 و16 و61 و72 و75 و124 و264؛ حقائق الأسرار: 30 و32 و46 و78؛ حجّة العارف: 284؛ المثال والصورة: 211 و212 و213؛ حاوي الأسرار: 197 و203.
از جمله نمونههای ديگر سندهای غريب میتوان به اين نمونهها اشاره کرد:
1. اسحاق بن عمّار عن الإمام الحسن العسکری (عليه السلام)39
الرسالة المصرية: 450.
2. ابن سنان عن الباقر (عليه السلام)40
حقائق الأسرار: 29. بعيد نيست سند در اصل چنين بوده: «ابن سنان عن أبي جعفر» ومراد از ابو جعفر در اين سند ابو جعفر ثانی يعنی امام جواد عليه السلام است، اما نويسنده نا آشنای نصيری، ابو جعفر را به امام باقر عليه السلام تفسير کرده است.
3. ابن عقدة عن محمّد بن سنان41
إيضاح المصباح: 257.
- اين يادداشت به قلم دكتر أحمد أديب أحمد، استاد دانشگاه تشرين لاذقيه و مدير مرکز مطالعات وپژوهشهای آماری سوريه (مرکز الدراسات والبحوث الإحصائية في سورية) که در فضای مجازی منتشر شده، موضع گيریای نسبت به کتب منتشر شده نصيريه با اين انگيزه است. متن يادداشت بدون هيچ گونه دخل و تصرّف چنين است:
هل الكتب الباطنية المنشورة حقيقة للعلويين؟
يناطح بعض المدّعين من الذين تجسّسوا وتجصّصوا علينا وباتت لعبتهم القذرة هي تكفير العلويين على الإعلام والإنترنيت وعلى صفحات التواصل الاجتماعي، ولابدّ من الردّ عليهم على نفس المنبر الذي اتّخذوه مقرّاً لعملياتهم، مثلهم كمثل الإرهابيين الذين اتّخذوا المساجد والمآذن منصات لصواريخهم وقواذفهم وقناصاتهم فما كان من الجيش إلا أن يضربهم حيث هم، ونحن سنضرب هؤلاء الذئاب حيث هم، وإن كانوا صادقين فليظهروا على حقيقتهم كما هم، وليس كخفافيش الظلام المتستّرين بالعتمة.
منذ أيّام قمت بالردّ على مقال كتبه المفتري المصري الشيعي محمّد عليّ خليل، ولا ندري إن كان هذا اسمه الحقيقي أم لا، لكنّه كتب مقالاً مستشهداً بما قاله شيوخ الشيعة وعلماؤهم كالقمي والصدوق والمفيد وغيرهم، ومعتمداً على سلسلة التراث العلوي التي نشرها الماسوني أبو موسى الحريري، وهو الأب جوزيف قزي نفسه، والتي ادّعى أنّها كتب العلويين الباطنية!!!
قمت بالردّ على كلامه بغض النظر عن أصله، لأنّه كافر بالحقّ، والكافر لا شيء، واللاشيء عدم، والعدم لا أصل له.
تمّ اللجوء إلى اللعنة المتشيطنة رواء جمال عليّ الذي برز على الساحة مؤخّراً كغيره من مخلفات الأزمة السورية، ونشر أربعة كتب ادّعى أنّها كتب باطنية علوية للخصيبي والجسري والمكزون سلام الله عليهم قام بتدقيقها ونشرها!!؟ وله مقالات يدّعي فيها الخلط بين العلويين والقرامطة، وأنّ سليمان المرشد ربّ لفئة من العلويين، وكذلك القائد الخالد حافظ الأسد!!! كما له صفحة مشبوهة سمّاها أسرار العقيدة النصيرية!!!
هذا المأفون في عقله المأبون في دبره رواء جمال عليّ لا توجد معلومات كافية حول انتمائه، فتشكّ في كتابته أنّه علوي مرتد، أو شيعي، أو إخونجي، لكن الأكيد أنّه مكلّف من قبل الماسونية بهذه الأفعال كصاحبه أبي موسى الحريري لأنّ هدف الماسونية ضرب النهج العلوي النصيري الخصيبي باعتباره الجبل الذي لا تهزّه الرياح والسور الذي لا تهده الأعاصير.
أيّها الساقطون، إنّ النهج العلوي النصيري الخصيبي أعظم من أن تصله أقلامكم الآثمة، وأطهر من أن تتخيّله رؤوسكم التي استبدلتم فيها الأدمغة بأمعاء الضباع، فلا تظنّوا أنّكم بنشركم لكتب تدعون أنّها باطنية تحاصروننا وتضعوننا على المحك، لأنّكم أيّها الخاسئون لاتدرون أنّ علومنا الحقيقية لا نكتبها لأنّها غير قابلة للكتابة أصلاً، فمعرفة الذات الإلهية أكبر من أن نحصرها بكلمات وعبارات، فكيف نحصرها بصور وحدود وأسماء وصفات بشرية؟
فإن كانت رؤوسكم المتعفّنة بالحقد قد فهمت التجلّي حلولاً فلأنّكم كالحمير التي تحمل أسفاراً، لأنّ التجلّي في مفهومنا الفلسفي العلوي هو أنّنا نثبت وجود الله بآياته السماوية والأرضية التي يظهرها للعيان حتّى تثبت الحجّة على المنكرين أمثالكم، لقوله تعالى: «فلمّا تجلّى ربّه للجبل»، وقول الأئمة (ع): «تجلّى كنوره الذي خلقه لا بذاته»، وقول مولانا أمير المؤمنين علينا سلامه: «تَجَلَّى صَانِعُهَا لِلْعُقُولِ وَبِهَا امْتَنَعَ عَنْ نَظَرِ الْعُيُونِ وَلَا يَجْرِي عَلَيْهِ السُّكُونُ وَالْحَرَكَةُ وَكَيْفَ يَجْرِي عَلَيْهِ مَا هُوَ أَجْرَاهُ وَيَعُودُ فِيهِ مَا هُوَ أَبْدَاهُ وَيَحْدُثُ فِيهِ مَا هُوَ أَحْدَثَهُ إِذاً لَتَفَاوَتَتْ ذَاتُهُ وَلَتَجَزَّأَ كُنْهُهُ وَلَامْتَنَعَ مِنَ الْأَزَلِ مَعْنَاه»، وقوله أيضاً: «لَمْ تُحِطْ بِهِ الْأَوْهَامُ بَلْ تَجَلَّى لَهَا بِهَا وَبِهَا امْتَنَعَ مِنها».
ولأنّ دين الله الواحد فوق الشرائع المتعدّدة فقد أثبت سيدنا المسيح (ع) التجلّي بقوله: «إنّ قوماً من القائمين ههنا لن يذوقوا الموت قبل أن يروا ملكوت الله آتياً بقوّة».
وإثباتاً علمياً على ما نقول فإنّ الفيلسوف الرياضي رينيه ديكارت أجاد حين قال: «إدراك شيء ممتدّ إنّما يكون بواسطة أحكام عقلية تضفي على الشيء صفاته وكيفياته الحسية»، وقوله أيضاً: «أنا أدرك بمحض ما في ذهني من قوة الحكم ما كنت أحسب أنّي أراه بعيني».
فأين أنتم من هذه العلوم التوحيدية والرياضيات التجريدية التي يتقن العلوي النصيري الخصيبي فكّ رموزها وحلّ طلاسمها وبرهان نظرياتها؟
فلا تتعبوا أنفسكم أنتم وأسيادكم بالتأليف والتحريف والتزييف لعلومنا التوحيدية لأنّكم أدنى من أن تنالوا منها لقوله تعالى: «يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون».
وأنا مستعد لمقابلتكم وأسيادكم وجهاً لوجه فنبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين. - نک: مجموع الأعياد: 147 و مقايسه کنيد با بحار الأنوار، ج31، 120.
- مثل آنچه پيرامون خروج ابو الخطاب در الهداية الکبری خصيبی آمده است. نک: الهداية الکبری: 571ـ572.
- در برخی از مصادر نصريه تصريح شده که الهداية الکبری برای اهل ظاهر نوشته شده است. نک: الجواهر في معرفة العلي القادر: 31 و97.
- مانند آنچه پيرامون ماجرای ابو الخطاب در کتاب الأکوار، والرسالة المرشدة آمده است. نک: کتاب الأکوار: 125ـ128؛ الرسالة المرشدة: 168.
- حقائق الأسرار: 124.
- حقائق الأسرار: 124 و125.
- حقائق الأسرار: 126 و127 و134.
- حقائق الأسرار: 128 و162.
- المثال والصورة: 222.
- الهفت الشريف: 168.
- المثال والصورة: 222؛ حقائق الأسرار: 71 و120 و132؛ الجواهر في معرفة العلي القادر: 24.
- حقائق الأسرار: 124 و126.
- حقائق الأسرار: 121 و128.
- حقائق الأسرار: 125.
- إيضاح المصباح: 287.
- حاوي الأسرار: 171.
- الهفت الشريف: 13.
- الرستباشية: 252.
- الرسالة المصرية: 255.
- الرسالة المصرية: 386 و593.
- الرسالة المصرية: 614 و618.
- الهفت الشريف: 13.
- الهفت الشريف: 14.
- الهفت الشريف: 168.
- المثال والصورة: 221.
- إيضاح المصباح: 257.
- الهفت الشريف: 13.
- حقائق الأسرار: 127.
- حقائق الأسرار: 121.
- الرسالة المصرية: 140.
- نمونهای از اين مذمتها را نک: المراتب والدرج: 68. ونيز عنوان «تسعة رهط» در کتاب العقود: 56؛ الرستباشية: 250 و251 و370؛ الباکورة السليمانية: 44.
- نک: الرسالة المصرية: 263.
- اين مطلب را به تفصيل در کتاب در درست انتشار «منهج نقد الحديث» بيان کردهام.
- كمال الدين، ج2، ص454ـ465، ح21.
- رجال النجاشي، رقم: 467. ونيز نک: رسائل الشهيد الثاني، ج2، ص985؛ قاموس الرجال، ج1، ص395، ج5، ص60؛ الأخبار الدخيلة، ج1، ص88.
- برای تفصيل نک: پژوهشی پيرامون کتاب طب الأئمه پسران بسطام به قلم نگارنده.
- به عنوان نمونه نک: مجموع الأعياد: 5 و10؛ الجواهر في معرفة العلي القادر: 14؛ الرسالة المصرية: 15 و16 و61 و72 و75 و124 و264؛ حقائق الأسرار: 30 و32 و46 و78؛ حجّة العارف: 284؛ المثال والصورة: 211 و212 و213؛ حاوي الأسرار: 197 و203.
- الرسالة المصرية: 450.
- حقائق الأسرار: 29. بعيد نيست سند در اصل چنين بوده: «ابن سنان عن أبي جعفر» ومراد از ابو جعفر در اين سند ابو جعفر ثانی يعنی امام جواد عليه السلام است، اما نويسنده نا آشنای نصيری، ابو جعفر را به امام باقر عليه السلام تفسير کرده است.
- إيضاح المصباح: 257.
شنبه ۲۵ ارديبهشت ۱۴۰۰ ساعت ۹:۲۶
نمایش ایمیل به مخاطبین
نمایش نظر در سایت
۲) از انتشار نظراتی که فاقد محتوا بوده و صرفا انعکاس واکنشهای احساسی باشد جلوگیری خواهد شد .
۳) لطفا جهت بوجود نیامدن مسائل حقوقی از نوشتن نام مسئولین و شخصیت ها تحت هر شرایطی خودداری نمائید .
۴) لطفا از نوشتن نظرات خود به صورت حروف لاتین (فینگلیش) خودداری نمایید .